الرقص الشرقي عادة لا تموت في مجتمعاتنا العربية ، و هواية محببة لدى معظم الفتيات . لا داعي بعد الان من الذهاب الى النادي الرياضي للحصول على جسم نحيفاً جميلاًً بدون ترهلات فساعة واحدة يومياً تقضيها في منزلك تؤدين خلالها حركات خفيفة كنوع من "الأيروبكس" والرقص الشرقي تكفي للحصول على الجسم الذي لطالما تمنيته . أكدت المدربة الرياضية الفرنسية " اربان بوشيه " ، على أهمية مزاولة المرأة للرقص الشرقي في "منزلها" ، فلهذا تأثير على خفض الكثير من وزنها وللتخلص من الكرش والحصول على جسم أنثوي .
الى جانب ذلك فان عدد من الأطباء ومدرسي الرقص الشرقي في البلاد يعتبرون أن الرقص الشرقي يساعد على تحرك الجنين إلى وضع الولادة الطبيعي، واكتساب المزيد من المرونة في منطقة الحوض ورفع من اللياقة والتحمل أثناء عمليات الوضع المجهدة.
وبثّت شبكة “إيه بي سي” الأمريكية تقريرا مصورا عن انتشار ظاهرة إقبال الأمريكيات على دروس الرقص خلال حملهن، وفق ما نقلت وكالة “امريكا أن أرابيك” .ونقلت الشبكة عن معلمة للرقص اسمها ديدي فارس فولكيرتس قولها: “كلما رأيت سيدة تلد رأيتها تقوم بحركات كنت أتعلمها في فصلي الدراسي مثل تحريك البطن أو لف الأرداف أو هزهم. لقد كانت تلك الحركة فطرية لهن أثناء الوضع”.
وأشارت فولكيرتس إلى أن طالباتها أجمعن على أن دروس الرقص الشرقي “تجعلهن أكثر استعداداً لعملية الوضع، لشعورهم بأنهن أكثر تركيزاً، وبمجرد بدء المخاض يكن على دراية بكيفية التعامل معه”.
ولا يقتصر تعليم الرقص على تلقي الدروس في النوادي، إذ انتشرت كذلك شرائط الفيديو وأقراص “الدي في دي”، التي تعطي دروساً منزلية لرقص الحوامل.
ساعة واحدة يومياً من الحركة والرقص الشرقي بحركات خفيفة كنوع من "الأيروبكس" تكفي لأن يكون جسمك نحيفاً جميلاًً بدون ترهلات ، وهذا ما أشارت إليه المدربة الرياضية الفرنسية " اربان بوشيه " ، حيث أكدت على أهمية مزاولة المرأة للرقص الشرقي في "منزلها" ، وبصورة منتظمة له تأثير على خفض الكثير من وزنها وللتخلص من الكرش والحصول على جسم أنثوي .
الى جانب ذلك فان عدد من الأطباء ومدرسي الرقص الشرقي في البلاد يعتبرون أن الرقص الشرقي يساعد على تحرك الجنين إلى وضع الولادة الطبيعي، واكتساب المزيد من المرونة في منطقة الحوض ورفع من اللياقة والتحمل أثناء عمليات الوضع المجهدة.
وبثّت شبكة “إيه بي سي” الأمريكية تقريرا مصورا عن انتشار ظاهرة إقبال الأمريكيات على دروس الرقص خلال حملهن، وفق ما نقلت وكالة “امريكا أن أرابيك” .ونقلت الشبكة عن معلمة للرقص اسمها ديدي فارس فولكيرتس قولها: “كلما رأيت سيدة تلد رأيتها تقوم بحركات كنت أتعلمها في فصلي الدراسي مثل تحريك البطن أو لف الأرداف أو هزهم. لقد كانت تلك الحركة فطرية لهن أثناء الوضع”.
وأشارت فولكيرتس إلى أن طالباتها أجمعن على أن دروس الرقص الشرقي “تجعلهن أكثر استعداداً لعملية الوضع، لشعورهم بأنهن أكثر تركيزاً، وبمجرد بدء المخاض يكن على دراية بكيفية التعامل معه”.
ولا يقتصر تعليم الرقص على تلقي الدروس في النوادي، إذ انتشرت كذلك شرائط الفيديو وأقراص “الدي في دي”، التي تعطي دروساً منزلية لرقص الحوامل.
ساعة واحدة يومياً من الحركة والرقص الشرقي بحركات خفيفة كنوع من "الأيروبكس" تكفي لأن يكون جسمك نحيفاً جميلاًً بدون ترهلات ، وهذا ما أشارت إليه المدربة الرياضية الفرنسية " اربان بوشيه " ، حيث أكدت على أهمية مزاولة المرأة للرقص الشرقي في "منزلها" ، وبصورة منتظمة له تأثير على خفض الكثير من وزنها وللتخلص من الكرش والحصول على جسم أنثوي .
doImages=1;
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]