امي يا اغلي انسانة في حياتي يا اجمل وردة في هذا الدنياء لولاك ماكنت انا لولاك الحياة ماهي حياة يااغلي من عمري امي يااجمل فيها الدنيا امي عساءاللة يمدك في عمرك يا امي الغالية وعساء اللة ان يبعد عنك كل الامراض انشاللة 000
انا من دونك حياتي عذاب انا من دونك ماني انا انتي الهواء وانتي الدنياء وكل من فيها وعساءني ما انحرم منك يا اغلي من روحي يا امي وعساء ماتهل دمعتي علي فراققك امين يا اغلي من روحي يا امي يا وردة حياتي ويا اغلي من روحي ويا كنز ها الدنياء يا امي ويا عساء عيني ماتبكيك يا امي يا كل الهناء والسعادة
أمي الحبيبة...أمي الحنونة...امي يانبع الحنان..امي ياسبب وجودي بالحياة
إنني امتطي لك صهوة خيالي ..
لعلي اصل إلى مرتع الكلمات في داخل أعماقي..
ولعلي أجد بينها أعذب
وارق واروع الحروف لاقدمها لك من صميم فؤادي في حلة تخطها لك أناملي
بكل إجلال وتقدير ...
ولكنني أخاف أن تنقص في حقك ولاتوفيه...
أمي يا ملكة الحنان ... يا نبع السعادة...انظري هاهي سحابات الحزن تجتمع في سماء مقلتاي...
فتهطل من خلالها
دموعي شوقا ولهفتا إلى رؤيتك...فلم اعد يا أمي الحبيبة أجد من يجفف هذه الدموع سواك...
ولم اعد أجد من يرسم لي الابتسامة على شفتاي سواك..
أصبحت بعدك أعيش في عالم غريب لا يحيط به سوى
الغربة والوحدة والبعد ونيران الشوق إليك...
فأين تلك هي السعادة التي كنت أعيشها إلى جوارك وفي قربك فإنني لم اعد أجدها بدونك...
أمي الحبيبة كم كان صوتك العذب يداعب مسمعي كل يوم ليلا ونهارا عندما كنت تتحدثين...
وكم كان هو عطفك علي عندما كنت احتاجه لحظة الهموم وضيقة البال...
أمي فأين أنا منك الآن؟...أين...؟ لقد قتلني الزمان بحرماني من رؤيتك...وقتلني بطول المسافات بيننا...وقتلني بمرور الساعات والأيام والشهور والسنين دون أن اسعد بلحظة ألقاك فيها...سوى لحظات موءودة التقيتك فيها وذهبت كالسراب...
إنني يا أمي , انظر إلى نفسي الآن فماذا تكون فوجدتها أوراق متناثرة على ارض الغربة..تنثرها الرياح هنا وهناك...فالمكان الذي لست فيه يا أمي مقفر والحياة بدونك صحراء قاحلة...فأنت يا أمي ربيع العمر وأنت الحياة ففي قربك رياض الجنة وفي بعدك براكين النار...انك يا أمي سيدة هذا الكون الذي أعيشه وسيدة السماء في ارضي ودفء الحياة في عمري...فأنا يا أمي احتاجك في كل وقت وفي كل زمن وفي كل مكان...فأنا لم اعد إلا سوى أقلام مكسرة لاتقوى أن تسير على صفحات الزمان لتخط لطريقها حروف السعد والهناء....وجسد صامت لا يقوى على الحراك بين كثبان ورمال الغربة والوحدة...فأنا لا اشعر بوجودي بدونك يا أمي...فكل يوم يمر علي أناجيك و أناديك فأجد الصمت هو من يرد علي وهو رفيقي الدائم...
انا من دونك حياتي عذاب انا من دونك ماني انا انتي الهواء وانتي الدنياء وكل من فيها وعساءني ما انحرم منك يا اغلي من روحي يا امي وعساء ماتهل دمعتي علي فراققك امين يا اغلي من روحي يا امي يا وردة حياتي ويا اغلي من روحي ويا كنز ها الدنياء يا امي ويا عساء عيني ماتبكيك يا امي يا كل الهناء والسعادة
أمي الحبيبة...أمي الحنونة...امي يانبع الحنان..امي ياسبب وجودي بالحياة
إنني امتطي لك صهوة خيالي ..
لعلي اصل إلى مرتع الكلمات في داخل أعماقي..
ولعلي أجد بينها أعذب
وارق واروع الحروف لاقدمها لك من صميم فؤادي في حلة تخطها لك أناملي
بكل إجلال وتقدير ...
ولكنني أخاف أن تنقص في حقك ولاتوفيه...
أمي يا ملكة الحنان ... يا نبع السعادة...انظري هاهي سحابات الحزن تجتمع في سماء مقلتاي...
فتهطل من خلالها
دموعي شوقا ولهفتا إلى رؤيتك...فلم اعد يا أمي الحبيبة أجد من يجفف هذه الدموع سواك...
ولم اعد أجد من يرسم لي الابتسامة على شفتاي سواك..
أصبحت بعدك أعيش في عالم غريب لا يحيط به سوى
الغربة والوحدة والبعد ونيران الشوق إليك...
فأين تلك هي السعادة التي كنت أعيشها إلى جوارك وفي قربك فإنني لم اعد أجدها بدونك...
أمي الحبيبة كم كان صوتك العذب يداعب مسمعي كل يوم ليلا ونهارا عندما كنت تتحدثين...
وكم كان هو عطفك علي عندما كنت احتاجه لحظة الهموم وضيقة البال...
أمي فأين أنا منك الآن؟...أين...؟ لقد قتلني الزمان بحرماني من رؤيتك...وقتلني بطول المسافات بيننا...وقتلني بمرور الساعات والأيام والشهور والسنين دون أن اسعد بلحظة ألقاك فيها...سوى لحظات موءودة التقيتك فيها وذهبت كالسراب...
إنني يا أمي , انظر إلى نفسي الآن فماذا تكون فوجدتها أوراق متناثرة على ارض الغربة..تنثرها الرياح هنا وهناك...فالمكان الذي لست فيه يا أمي مقفر والحياة بدونك صحراء قاحلة...فأنت يا أمي ربيع العمر وأنت الحياة ففي قربك رياض الجنة وفي بعدك براكين النار...انك يا أمي سيدة هذا الكون الذي أعيشه وسيدة السماء في ارضي ودفء الحياة في عمري...فأنا يا أمي احتاجك في كل وقت وفي كل زمن وفي كل مكان...فأنا لم اعد إلا سوى أقلام مكسرة لاتقوى أن تسير على صفحات الزمان لتخط لطريقها حروف السعد والهناء....وجسد صامت لا يقوى على الحراك بين كثبان ورمال الغربة والوحدة...فأنا لا اشعر بوجودي بدونك يا أمي...فكل يوم يمر علي أناجيك و أناديك فأجد الصمت هو من يرد علي وهو رفيقي الدائم...