عِندَما نَرسم لوَحَة جَميلة .. نمرغها بألوان زهرية وبيضاء
اللوحة ..( الحياة ) , الألوان ..( البشر )
وَمن ثٌم تكتشف أن الحياة عبارة عن مصآلح مشتركة
ولحظة لإنتهاز الفرصة .. للأنقضاض على الفريسة .. ونهش لحمها
دون رحمة .. أو حتى إحتساب .. بأن هنالك (ربّ ) فوق كل إنسان
وأن هنالك ملكان يسجلان أعمال العبد .. دون تهاون في صغيرة ولاكبيرة
[؟]
عِندما نهدِي بكل وفاء قلبنا لمن نحبّ .. ولانتاورى عن العطاء
ومن ثم يصفعنا الزمن على وجهنا .. جزاءاً لذلك
[؟]
عندما نكتشف أن كل الوجوه .. سوداء .. ومغطاه بقناع ..أبيض ..
الخِداع .. النفاق .. المجاملات .. الكذب .. ( ضمير مستتر تقديره هو )
غير قابله للرفع .. مُختصه فقط بالنصب
[؟]
عِندما نكتشف أنَ بعض القلوب .. غير صالحة .. وسريعة الخدش
وأنها سريعاً ماتغير .. قيمها وَ أخلاقها وَ مفاهيمها
في طرفة عين .. كل شئ يتحول ..
[؟]
عِندما تبحث لكَ عن مأوى لأحزانك .. ولاتجد .. سوى أربعة جُدران
تلطم بها وجهكْ .. وتُنقش على جُدرانها ( أنا مٌتعب )
[؟]
عِندما تبحث عن حاوية قمامة تشكي من الفراغ .. فلاتجد .. إلاركامات
أوساخ البشر قد ملأت تلك ال**الة .. وَفاضت بها
[؟]
عِندما تلامس شغاف قلب طفلة وتسألها مابكي لماذا تبكين ؟!!
فتشير بإصبعها الصغير .. إلى بناء صغير .. كثر فيه الطلبة .. وقلّ فيها الراغبون
وهي تتمنى لو فقط .. تدخل إلى ذلك المكان .. لتكن مثلهم .. نعم مثلهم
[؟]
عِندما نتمشى أنا وأمنياتي العييّه في تلكَ الحواري
لأذهب إلى بيت جدي كعادتي .. فلاأجده إلا خاوياً كـ كل مره
فأسأل جدي ..؟
لماذا بعد ماربيتهم وأهلكت نفسك من أجلهم لاتجدهم ؟
يجيبني وقد ملأت وجهه علامات التعجب .. لاأعلم يابني .. ولكن هي الدنيا هكذا
[؟]
عِندما يهتف بعضهم بأسم المحب العاشق المتيم .. ومن ثمَ !!
هل تملكين بعض المال ياحبيبتي ..؟؟
أنا في ضيقة مالية .. وأخجل أن أطلب من سواكِِ ( أيُ حب راقي هذا الذي تدعيه )
[؟]
عِندما تَذهب إلى السوق وقد تشبع ذلك المكان من رائحة عطرها
تمشي ومن خلفها عشرة .. ست الحسن والدلال تتمايل بخصرها الفاتن
وقامتها الممشوقه .. وكحلها العريق .. وعيناها الواسعتان
لتشبع تلك الغرائز .. الراحلة في مهب الريح
[؟]
عِندما تكشف عورتها على ذلك الأجنبي ( لامشكله فهو هندي )
ولكن دعّ ذلك الشرقي ينظر إليها نظرة واحده .. لاتترك شتيمه ولاكلمة
إلا قذفتها عليه .. فقط لأنه شرقي ( من بلدي )
[؟]
عِندما تتملك الشهوه على ذاتنا وتقتلعنا من جذور أخلاقنا
فلانتمثل سوى تحت ( فلها وربك يحلها )
[؟]
عٍندما نناقض ذواتنا بالرفض .. ونحن من داخلنا نتمنى لو نفعلها
أرفض أن تحب أختي .. ولكن لامشكلة عندي أن أحب أنا فتاة
[؟]
أحبتي ..!!
أن تكن أنتَ من أجلك فقط لاغير ..
دوناً عن تلك السلبيات ستكن أجمل .. والأجمل هي محاولة إصلاح العيوب
فلاتتمادوا .. وضعوا أنفسكم دوما .. في محل المنتقد لنفسه إذا أخطأ
لتكونوا أفضل .. لتصبحوا أجمل .. لاتجعلوا الزمن يقيدكم بظروفه
فـمن يرضخ له .. فليتحمل العواقب الوخيمة
وَ فيِ الأخير .. قبله على جبين السماء .. محملة بالأمنيات
اللوحة ..( الحياة ) , الألوان ..( البشر )
وَمن ثٌم تكتشف أن الحياة عبارة عن مصآلح مشتركة
ولحظة لإنتهاز الفرصة .. للأنقضاض على الفريسة .. ونهش لحمها
دون رحمة .. أو حتى إحتساب .. بأن هنالك (ربّ ) فوق كل إنسان
وأن هنالك ملكان يسجلان أعمال العبد .. دون تهاون في صغيرة ولاكبيرة
[؟]
عِندما نهدِي بكل وفاء قلبنا لمن نحبّ .. ولانتاورى عن العطاء
ومن ثم يصفعنا الزمن على وجهنا .. جزاءاً لذلك
[؟]
عندما نكتشف أن كل الوجوه .. سوداء .. ومغطاه بقناع ..أبيض ..
الخِداع .. النفاق .. المجاملات .. الكذب .. ( ضمير مستتر تقديره هو )
غير قابله للرفع .. مُختصه فقط بالنصب
[؟]
عِندما نكتشف أنَ بعض القلوب .. غير صالحة .. وسريعة الخدش
وأنها سريعاً ماتغير .. قيمها وَ أخلاقها وَ مفاهيمها
في طرفة عين .. كل شئ يتحول ..
[؟]
عِندما تبحث لكَ عن مأوى لأحزانك .. ولاتجد .. سوى أربعة جُدران
تلطم بها وجهكْ .. وتُنقش على جُدرانها ( أنا مٌتعب )
[؟]
عِندما تبحث عن حاوية قمامة تشكي من الفراغ .. فلاتجد .. إلاركامات
أوساخ البشر قد ملأت تلك ال**الة .. وَفاضت بها
[؟]
عِندما تلامس شغاف قلب طفلة وتسألها مابكي لماذا تبكين ؟!!
فتشير بإصبعها الصغير .. إلى بناء صغير .. كثر فيه الطلبة .. وقلّ فيها الراغبون
وهي تتمنى لو فقط .. تدخل إلى ذلك المكان .. لتكن مثلهم .. نعم مثلهم
[؟]
عِندما نتمشى أنا وأمنياتي العييّه في تلكَ الحواري
لأذهب إلى بيت جدي كعادتي .. فلاأجده إلا خاوياً كـ كل مره
فأسأل جدي ..؟
لماذا بعد ماربيتهم وأهلكت نفسك من أجلهم لاتجدهم ؟
يجيبني وقد ملأت وجهه علامات التعجب .. لاأعلم يابني .. ولكن هي الدنيا هكذا
[؟]
عِندما يهتف بعضهم بأسم المحب العاشق المتيم .. ومن ثمَ !!
هل تملكين بعض المال ياحبيبتي ..؟؟
أنا في ضيقة مالية .. وأخجل أن أطلب من سواكِِ ( أيُ حب راقي هذا الذي تدعيه )
[؟]
عِندما تَذهب إلى السوق وقد تشبع ذلك المكان من رائحة عطرها
تمشي ومن خلفها عشرة .. ست الحسن والدلال تتمايل بخصرها الفاتن
وقامتها الممشوقه .. وكحلها العريق .. وعيناها الواسعتان
لتشبع تلك الغرائز .. الراحلة في مهب الريح
[؟]
عِندما تكشف عورتها على ذلك الأجنبي ( لامشكله فهو هندي )
ولكن دعّ ذلك الشرقي ينظر إليها نظرة واحده .. لاتترك شتيمه ولاكلمة
إلا قذفتها عليه .. فقط لأنه شرقي ( من بلدي )
[؟]
عِندما تتملك الشهوه على ذاتنا وتقتلعنا من جذور أخلاقنا
فلانتمثل سوى تحت ( فلها وربك يحلها )
[؟]
عٍندما نناقض ذواتنا بالرفض .. ونحن من داخلنا نتمنى لو نفعلها
أرفض أن تحب أختي .. ولكن لامشكلة عندي أن أحب أنا فتاة
[؟]
أحبتي ..!!
أن تكن أنتَ من أجلك فقط لاغير ..
دوناً عن تلك السلبيات ستكن أجمل .. والأجمل هي محاولة إصلاح العيوب
فلاتتمادوا .. وضعوا أنفسكم دوما .. في محل المنتقد لنفسه إذا أخطأ
لتكونوا أفضل .. لتصبحوا أجمل .. لاتجعلوا الزمن يقيدكم بظروفه
فـمن يرضخ له .. فليتحمل العواقب الوخيمة
وَ فيِ الأخير .. قبله على جبين السماء .. محملة بالأمنيات
